ورغم أن استخدام المتصفحات المعروفة مثل “تور” يبقى قانونيا في عدد من الدول، فإن تنزيلها ومحاولة استعمالها للدخول إلى عالم الإنترنت المظلم، قد يحولك إلى مشتبه به في نظر الشركة التي تزودك بخدمة الإنترنت، وقد تبلغ جهات إنفاذ القانون بذلك، وهو ما يمكن أن تتطور معه الأمور إلى زيارة منزلك أو استدعائك للتحقيق من قبل عناصر الشرطة. وقد أعذر من أنذر.
دلالات: إنترنت رقابة تصفح تكنولوجيا تقنية متصفحات الديب ويب الإنترنت المظلم
الإباحية الغير قانونية: في الدارك ويب لا يوجد إجراءات منتظمة ضد هذه المواقع لذلك سوف تجد مواد إباحية غير شرعية وقانونية مثل مواد إباحية خاصة بالأطفال، ومحتويات خاصة بالتعذيب الجنسي والانتقام الإباحي، لذلك قد يكون هذا مؤذي لك بشكل كبير مما يعرضك للصدامات وغيرها من المشاكل النفسية.
تحقق محركات بحث الويب المظلم الأكثر فاعلية توازنًا بين فهرسة المحتوى الشاملة ومجموعات الميزات القوية والحفاظ على الخصوصية.
"كشافك" مجلة ثقافية عامة للشاب والقارئ العربي تسعي إلي إنارة الإفق أمام القارئ العربي في العديد من المجالات من خلال أقسام مميزة يقوم عليها متخصصين وفريق كامل
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
قد يستخدم الباحثون المتقدمون الديب ويب أدوات النطاق الزمني لتصفية النتائج حسب التاريخ.
تعطي الواجهة البسيطة الأولوية لعمليات البحث عن الكلمات الرئيسية غير المعقدة بدون مرشحات أو عوامل تشغيل.
المعنى العلمي “الاصطلاحي” للديب ويب، هو أنه الجزء الأكبر من شبكة الإنترنت، والذي لم تتم فهرسته أو تسجيل بياناته من قبل محركات البحث التقليدية، وهي عبارة عن مساحات كبيرة جداً من البيانات الغامضة والخفيّة، تتراوح من الأبحاث العلمية السريّة إلى الأسواق السوداء وغيرها.
تستطيع الآن بعد تهيئة الجهاز تحميل متصفح تور للدخول إلي الدارك ويب.
المحتوى غير القانوني: قد تصادف محتوى غير قانوني أو محتويات عنيفة وغير لائقة، وقد يكون منها مليئاً بالعنف الذي قد يؤدي إلى التعب النفسي للكثيرين.
كيفية تحسين الخصوصية والأمان على الهواتف العاملة بنظام التشغيل أندرويد!
ولذك لأنه يقوم بتغليف حاسوبك بأكمله بطبقات تشفير وحماية، وليس فقط المتصفح.
في موقع الويب العادي يمكنك الوصول إليها بشكل مجاني ( على شكل قرصنة ). لكن في الديب ويب، يضم الموقع تسريبات لأكبر المعلومات البحثية التي قد لا ترغب جهات محددة أن تستكشفها.
Comments on “الديب ويب No Further a Mystery”